استاذ الحوزة العلمية في قم المقدسة : إن تدريب الإمام الصادق (ع) للطلبة والعلماء الكبار ونشره مختلف العلوم كان سببا في تطوير وتعزيز الثقافة الشيعية في المجتمع.
صرح استاذ الحوزة العلمية و الخبیر بأبحاث المهدوية: نحن لا يمكن أن نربط و نسند الاعتقادات المهدوية بالروايات الضعيفة الموضوعة.
.
.
بسم الله الرحمن الرحیم
و لا تحسبن الذین قتلوا فی سبیل الله امواتا بل احیاء عند ربهم یرزقون
أقیم مجلس عزاء بمناسبة ذکری هدم قبور أئمة البقیع (علیهم السلام) بکلمة سماحة آیة الله نجم الدین الطبسي و بمشارکة حاشدة للمواطنین في مدینة أهواز.
أشار أستاذ البحث الخارج في باب المهدویة بحوزة قم العلمیة، إلی أن الاعتقاد بموضوع المهدویة لایختص بالشیعة فقط، ثم قال: هناك اعتقاد بظهور المصلح و المنقذ في الأدیان الأخری؛ إذ أنه ورد في کتب زرادشت، البوذا، الهندوسية و الکتب في العهد العتیق و الحدیث، أنه سوف یظهر رجل من بلاد العرب و من أحفاد رجل طاهر یملأ الأرض قسطا و عدلا.
لقد یحظی الناس بکثیر من الهدوء النفسي في الأماکن و الأحیاء التي تکثر فیها المساجد؛ و لعلّ یکون السبب هو أن بیت الله مقرّ للهدوء و الأمان. و کل مکان یکثر فیه ذکر الله سبحانه و تعالی، یمنح الناس المزید من السلامة النفسیة.
لقد ورد في الروایات أن الأئمة الأطهار (علیهم السلام) کانوا یغتسلون لزیارة الإمام السابق و یحضرون المشهد الشریف بملابس نقیة.